Untuk hukum bermakmum kepada imam di TV tergantung kondisi. Apabila imam dan makmum terpisah, seperti imam di masjidil harom, makmum di hotel dengan melihat TV maka tidak boleh.
Sedangkan apabila di satu mesjid menggunakan bantuan layar TV maka boleh, karena patokannya bukan layar, tetapi bersambungnya jamaah atau sebagian jamaah melihat gerakan imam, dan imam bisa sampai ke jamaah.
عبارته
لِكُلِّ هَذَا لَا يَجُوْزُ لِلْاِنْسَانِ أَنْ يَأْتَمَّ بِالِإْمَامِ الَّذِى يَسْمَعُ صَوْتَهُ مِنَ الْمِذْيَاعِ. إه. يسألونك فى الدين و الحياة. الجزء الثانى
لِكُلِّ هَذَا لَا يَجُوْزُ لِلْاِنْسَانِ أَنْ يَأْتَمَّ بِالِإْمَامِ الَّذِى يَسْمَعُ صَوْتَهُ مِنَ الْمِذْيَاعِ. إه. يسألونك فى الدين و الحياة. الجزء الثانى
Dari masing-masing ini tidak boleh seseorang bermakmum pada imam yang mendengar suranya dari radio. (Sumber: Yasaluunaka fid-Diini wal-Hayaat)
شُرُوْطُ الْإِقْتِدَاءِ بِالْإِمَامِ اِلَى اَنْ قَالَ إِتِّحَادُ مَكَانِ صَلَاة الْإِمَامِ وَ الْمُقْتَدِى بِرُؤْيَةٍ اَوْ سِمَاعٍ وَلَوْ مُبَلِّغٍ فَلَوْ صَلَّى شَخْصٌ فِى آخِرِ الْمَسْجِدِ وَ الْإِمَامُ فِى اَوَّلِهِ صَحَّ. اَلْإِقْتِدَاءُ بِشَرْطِ إِمْكَانِ الْمُرُوْرِ بِأَنْ لاَ يُوْجَدَ بَيْنَهُمَا حَائِلٌ يَمْنَعُ وُصُوْلَ الْمأْمُوْمِ إِلَى الْإَمَامِ كَبَابٍ مُسَتَّرٍ قَبْلَ الدُّخُوْلِ فِى الصَّلاَةِ. اه. الفقه الإسلام و أدلته. الجزء الثانى
Syarat sah bermakmum yaitu satu tempat antara imam dan makmum dengan melihat imam atau mendengarnya, walaupun melalui muballig (yang menyampaikan bacann ke makmum). Kalau seseorang sholat di ujung mesjid sedangkan imam di depan, maka sah. Dengan syarat bisa lewat dengan tidak ada penghalang sampainya si makmum pada imam seperti pintu yang tertutup, sebelum masuk sholat. (Fiqhul Islaam wa Adillatuhu)
AlBajuriy Juz 1:199 :
.و هو أى المأموم عالم بصلاته أى الإمام بمشاهدة المأموم له أو بمشاهدته بعض صف أجزأه أى كفاه ذلك في صحة الإقتداء به، وقوله أو بمشاهدته بعض صف أى أو نحو ذلك كسماع صوت الإمام أو صوت مبلغ ولو فاسقا وقع في قلبه صدقه فلا يشترط كونه عدلا وإن أوهمه كلام المحشي بل المدار على وقوع صدقه في قلبه وإن لم يكن مصليا ومثل ذلك هداية من غيره له. الباجوري ١/١٩٩ :
Bughyatul Mustarsyidin hal. 70 :
.من شروط القدوة اجتماع الإمام والمأموم في مكان ثم إن جمعهما مسجد و منه جداره و رحبته بفتح الحاء وهي ما حجر لأجله و إن فصل بينهما طريق مالم يعلم حدوثها بعده و منارته التي بابها فيه أو في رحبته لا حريمه وهو ما هيئ لإلقاء نحو قمامته فالشرط العلم بانتقالات الإمام و إمكان المرور من غير إزورار و إنعطاف بأن يولي ظهره القبلة على ما فهمه الشيخ عبد الله باسودان من عبارة التحفة لكن رجح العلامة على ابن قاضي عدم ضرر الإزورار و الإنعطاف في المسجد مطلقا و كما يأتي في ى و لا يضر غلق الباب و كذا تسميره كما في التحفة خلافا لم ر. بغية المسترشدين : ص : ٧٠
Nihayatuz Zein Juz 1 Hal 121 :
.والثالث (علم بنتقالا امام) برؤية صف او بعضه او سماع صوته
Bughyatul Mustarsyidin Hal 147:
مسألة : لا يشترط في المسجد كون المنفذ أمام المأموم أو بجانبه بل تصح القدوة وإن كان خلفه ، وحينئذ لو كان الإمام في علو والمأموم في سفل أو عكسه كبئر ومنارة وسطح في المسجد ، وكان المرقى وراء المأموم بأن لا يصل إلى الإمام إلا بازورار بأن يولي ظهره القبلة ، صح الاقتداء لإطلاقهم صحة القدوة في المسجد ، وإن حالت الأبنية المتنافذة الأبواب إليه وإلى سطحه ، فيتناول كون المرقى المذكور أمام المأموم أو وراءه أو يمينه أو شماله ،
بل صرح في حاشيتي النهاية والمحلي بعدم الضرر ، وإن لم يصل إلى ذلك البناء إلا بازورار وانعطاف ، نعم إن لم يكن بينهما منفذ أصلاً لم تصح القدوة على المعتمد ،
ورجح البلقيني أن سطح المسجد ورحبته والأبنية الداخلة فيه لا يشترط تنافذها إليه ، ونقله النووي عن الأكثرين ، وهو المفهوم من عبارة الأنوار والإرشاد وأصله ، وجرى عليه ابن العماد والأسنوي ، وأفتى به الشيخ زكريا ،.
بل صرح في حاشيتي النهاية والمحلي بعدم الضرر ، وإن لم يصل إلى ذلك البناء إلا بازورار وانعطاف ، نعم إن لم يكن بينهما منفذ أصلاً لم تصح القدوة على المعتمد ،
ورجح البلقيني أن سطح المسجد ورحبته والأبنية الداخلة فيه لا يشترط تنافذها إليه ، ونقله النووي عن الأكثرين ، وهو المفهوم من عبارة الأنوار والإرشاد وأصله ، وجرى عليه ابن العماد والأسنوي ، وأفتى به الشيخ زكريا ،.